مارتيل

الرئيسية | اخبار محلية | رئيس بلدية مرتيل يعفي موظفا من مهامه والساكنة تحتج رئيس بلدية مرتيل يعفي موظفا من مهامه والساكنة تحتج بواسطة مرتيل بوسط 13/12/2012 23:00:00 حجم الخط: Decrease font Enlarge font رئيس بلدية مرتيل يعفي موظفا من مهامه والساكنة تحتج وقع عشرات المواطنين بحي الشبار على عريضة نتوفر على نسخة منها يطالبون من خلالها رئيس المجلس البلدي لمرتيل التراجع عن قرار إعفاء الموظف أحمد الجيدي من مهام المصادقة على صحة الإمضاء ومطابقة نسخ الوثائق لأصولها.وتعود الواقعة إلى أن الموظف السيد الجيدي قد تورط عن حسن نية وصادق على عقود عرفية لبيع أراضي بمنطقة بوزغلال بالمضيق . وهو الأمر الذي تدخل فيه العامل شخصيا وأمر بفتح تحقيق فوري . لكن بعض المصادر أكدت لنا أن الموظف وقع ضحية مؤامرة من طرف أحد الموظفين الذين يشتغل معه في نفس القسم والذي توجد بينهما عداوة وصلت إلى القضاء. ويمتاز الجيدي بسمعة حسنة وأخلاق طيبة ولم يثبت طيلة مساره المهني أن قبل رشوة أو هدية ويظل دائما بعيدا عن الشبهات. لذلك تطالب الساكنة رئيس المجلس الرجوع عن قراره وإرجاع الموظف لمكتبه لما يمتاز به من إستقامة وجدية وفتح تحقيق في مع الجهة التي تحاول توريطه ليخلو له الجو لممارسة شتى أنواع التزوير والإبتزاز مشاركة في: Post on Facebook الفيسبوك Twitter تويتر الإشتراك في تعليقات نظام RSS التعليقات (3 منشور) avatar مساند 15/12/2012 03:48:40 مستعد .. نشر 14 نوفمبر, 2012 فى 8:45 مساء خبر تتداوله الأوساط المحلية بمرتيل ان عامل الإقليم يستدعي موظفا دون علم رئيس المجلس البلدي لمرتيل ، هل عامل المضيق أصبح رئيسا لبلدية مرتيل بدل المجلس المنتخب أغلبية ومعارضةدستوريا ، ام هو تطاول على اختصاصات الرئيس، المضيق الفنيدق . نشر 5 ديسمبر, 2012 فى 7:28 مساء هذا جاء للمضيق لإستنزاف ما تبقى من المال العام ، فخطابه في اللقاء التواصلي بين المجالس المنتخبة في هذه العمالة الفتية ،تصب في جلب الإستمار بمعايير يحددها هو شخصيا وقطع الطريق على الفاعلين السياسيين وهو مما لفت إنتباه الهيئات السياسية أن مثل هذا التوجه البصروي سيجعل من عامل عمالة المضيق الفنيدق لوبي للعقار للحصول على الملايير لصالحه في أسرع وقت ممكن ، مما يجعل من العمال شخص ليس وطنيا ولا يتممع بالوطنية لخدمة الوطن والمواطنين فهو شخص ينظر للمنصب كقيمة إستثمارية خشصيا وطوز على المضيق الفنيدق . هذا إستنتاج من قبل الفاعلين السياسيين له جانب من التحليل السكلوجي لشخصية العامل المهوس بالمال . ولعل مثل هذا الشخص لا يليق ان يكون على رأس هذه العمالة الجميلة وتترحم على العامل النشيط … اليعقوبي) الذي جعل منها ورشا مفتوحا في ضرف قياسي وبمواصفات عالية . المضيق الفنيدق نشر 6 ديسمبر, 2012 فى 7:19 مساء .12.2012 رد مقبول مرفوض 0 تقرير كغير لائق avatar martili 15/12/2012 23:41:46 ce qui ce passe amartil c est chaque jour plus mal alli baba et ces amis font ce qui volents sans que persone dit quelque choses et monsier jayde doit piyer mantent cest ca la loi de la foret de la paladiya martile رد مقبول مرفوض 0 تقرير كغير لائق avatar سؤال السائلين 2 ساعات 8 دقيقة مضت عليق واحد صديقي العزيز نشر 23 ديسمبر, 2012 فى 9:20 مساء صديقي العزيز .. حسب الإستنتاجات من الشارع المرتيلي وردة الفعل العفوية من قبل الساكنة على هذا الإجراء الكل استنكر الأمر واعتبره إنتقاما من الشخص لذاته وليس لشيء آخر ، وتبقى بصمة (أحمد الجيدي ) منذ ان عرفته واضحة في القيام بمهامه على أحسن وجه، رجل مجد ويحب أن يفعل الخير مع كل طبقات المجتمع ولم ألمس فيه يوما العزوف على القيام بمهته ، وتجده دائما مبتسما مما يدل على نضافة طينته ، ولعل هذا ما دفع بالبعض النيل منه لكن لم ينالوا منه، بل يزيدونه قوة واصرار على التمسك بالروح الوطنية العالية ، وهو في الصورة له موقعه في المجتمع المرتيلي سواء كانت له مهمة إو لم تكن ، فيده بيضاء لم تتلوث بالرشاوي كما هو متداول في أماكن أخرى ، وحاولت التقصي عنه كي أجد صورة له خفية من قبل الساكنة والمتعاملين بشكل مباشر مع الإدارة فتوصلت إلى حقيقة لا تدعوا إلى الشكل ان صورته نضيفة جدا مع كل شرائح المجتع المرتيلي وحتى الغرباء عن المدينة وزادني أمرا آخر أن تعامله كان يسير بعفوية وبأسرع لحضة قل نظيرها ، وكان ملتزما بالوقت وحريص على تقديم الخدمة للساكنة سواء عن طريق التوجيه والنصح لمن طلب منه ذلك فلم يبخل بما عنده ،فالشرفاء والنزهاء في هذا الأمة محاربون في كل القطاعات أو مهمشون ، أما المرتشون ومصاصي دماء المواطنين لهم موقع في المؤسسات العمومية ، إلا أن الفرق يختلف جدا ، وشتانا بين النزهاء والتماسيح كما قال (بنكران)… فالأول : يجلسون في الأماكن العامة ويسيرون في الشا رع العام دون حرج أو خوف . فالثاني : عندما يخرجون من مقر عملهم يختفون لأنهم ليس لهم وجه للجلوس في الساحات العمومية ، فهم خائفون ويلجؤون حتى إغلاق هواتفهم على من أكلوا له حقه باسم المهمة، وهنا يتبين الفرق بين الصالح والطالح وأقول له كما قال صاحب كتاب (لاتحزن) ..عرفناك ليس الآن بل لازلنا نكتشف فيك النزاهة وحب الخير ولم تتغير .صديقي أحمد الحياة متاعب وأنت معروف فيك قوة التحمل وتحدي الأزمات وما هذه إلا صورة من صور تغلغل لوبي الشر في الإدارة العمومية ، إلا أن الفرق رغم تسلطه فهو ضعيف معنويا لا يستطيع المواجهة